دكتور اطفال
أجل الإسهال قد يكون من الأعراض المحتملة لكوفيد ١٩ ولكن الأعراض الأشهر هى الحمى والسعال الجاف والتعب وفقدان حاسة التذوق أو الشموبناءا على المعلومات التي ادخلتها ، ستظهر لك قائمه بكل الأطباء الذين يطابقون معايير البحث، بالاضافة لقائمة مواعيدهم المتاحة.
أما الطفل المصاب بالتوحد بدلًا من ذلك يأخذ يد أحد الوالدين ويقود الوالد إلى هذا الشيء دون إجراء الكثير من التواصل البصري.
مركز و مجمع محمد عبدالرحمن السهلي للطب العام و غسيل الكلى
يستخدم انتينال كمطهر معوى فى حالات الإسهال الناتج عن الإصابة بالبكتيريا والطفيليات
ولكن من المهم مراجعة الطبيب في حال إصابة الطفل في عمر أقل من سنة بالإسهال، قبل اللجوء إلى العلاجات المنزلية.
التأكد من أن الطفل يتناول وجبات منتظمة تحتوي على كميات كافية من الكربوهيدرات.
تحدث بسبب مشاكل أو اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي مثل اضطرابات الحركة، وتشمل الأعراض على رعشة في أيدي الأطفال أو رعشة في أرجل الأطفال بشكل غير منتظم، وقد تكون مستمرة أو تحدث بشكل متقطع.
أخبر طبيبك إذا كنت تتناول الأدوية المضادة لتجلط الدم مثل الوارفارين أو إذا كنت مصابًا بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) ، أو مشاكل في جهاز المناعة ، أو أمراض الكبد أو الكلى.
فيما يلي بعض الأمثلة التي قد تساعد أحد الوالدين على التمييز بين السلوك الطبيعي المناسب للعمر والعلامات المبكرة لاضطراب طيف التوحد:
تجنب الإصابة بالإمساك: يُعد الإمساك من المشاكل الشائعة لدى المصابين بالتوحد ويعود ذلك لمحدودية خيارات الطعام للطفل المصاب، ولأجل ذلك يُنصح باتباع نظام غذائي غني بالألياف، وتشجيعه على ممارسة الأنشطة البدنية والإكثار من شرب السوائل والماء. تقليل الآثار الجانبية والتفاعلات الدوائية: تسبب بعض الأدوية التي تُستخدم للحد من أعراض مرض التوحد بانخفاض الشهية وذلك يؤدي لقلة كمية الطعام اليومي التي يتناولها الطفل مما يؤثر سلباً في نموه، وفي المقابل يوجد بعض العلاجات الدوائية التي قد try this out تزيد من شهية الطفل، وبعضها الآخر قد يؤثر في عملية امتصاص الفيتامينات والمعادن في الجسم، لذلك يجب الاستفسار من قبل الطبيب المعالج حول إمكانية حدوث مثل هذه الآثار الجانبية وأفضل النصائح والطرق للتقليل منها.
الأشخاص الذين يعانون من حساسية مركبات السلفا ( مرضى أنيميا الفول ) أو حساسية اليود
يشمل العلاج تغييرات فى نمط الحياة والنظام الغذائى والعلاج بالأدوية.
إذا استمر الإسهال لدى طفلك لأكثر من بضعة أيام ، فاستشر طبيب الأطفال لتحديد السبب و أفضل علاج بالنسبة للإسهال المزمن ، قد يقترح طبيبك تغيير النظام الغذائي أو الدواء أو أي علاج آخر مستمر.